الرواية كانت مملة شوية فى اولها لكن بعد كده استمتعت بها خصوصا فى جزء الريف وذهاب حكيم الى قريته الكاتب وصف الريف بطريقة رائعة كأن الواحد كان معاه فى القرية وكره القاهرة وصخبها من وصف الكاتب لطبيعةالقرية , والنهاية جميلة مش فيلم عربى والزبث هتعد فى مصر او هو يسافر معاها, ده اول حاجة اقرأها لعبد الحكيم قاسم وبحاول الاقى اى رواية تانية له.